الجمعة, 21 مارس, 2025
قامت جمعية رعاية الأسر ببناء 72 حماماً طارئاً، ,و 24 حماماً مخصصاً لذوي الإعاقة، في مديرية الأزارق بمحافظة الضالع. يأتي هذا النشاط ضمن مشروع الاستجابة الطارئة متعددة القطاعات لدعم النازحين داخلياً والفئات الضعيفة الأخرى في محافظتي الضالع وشبوة في اليمن، والذي يتم تمويله من بتمويل من وزارة الخارجية الفدرالية الألمانية (AA) بالشراكة مع منظمة دياكوني كتستروفنيلف (DKH).
وبهدف تلبية الاحتياجات الملحة للمجتمع في مجال مرافق الصرف الصحي والنظافة، تُعد هذه الحمامات تدخلاً حاسماً لتعزيز السلامة والخصوصية والكرامة، خاصة للفئات الأكثر ضعفاً. كما توفر هذه المرافق إمكانية الوصول إلى خدمات صرف صحي آمنة، مما يسهم في حماية البيئة ويحد بشكل كبير من انتشار الأمراض والعدوى المنقولة عبر المياه، بما في ذلك الإسهال المائي الحاد، على المدى الطويل.
وشمل التدخل بناء أنواع مختلفة من الحمامات لتتناسب مع الفئات المستهدفة، جميعها مجهزة بالأدوات اللازمة لخدمة المجتمع وضمان كرامته وخصوصيته. وتشمل هذه المرافق ميزات مثل المراحيض الحديثة ، والحنفيات، وأنظمة السباكة الداخلية، وأنظمة إضاءة تعمل بالطاقة الشمسية، بالإضافة إلى خيارات تيسير الوصول لذوي الإعاقة.
تمثل هذه المبادرة خطوة مهمة نحو تحسين الظروف المعيشية والنتائج الصحية للفئات الضعيفة في اليمن، مما يعكس التزام جمعية رعاية الأسر وشركائها بتهيئة بيئة أكثر أماناً وكرامة للجميع.
وبهدف تلبية الاحتياجات الملحة للمجتمع في مجال مرافق الصرف الصحي والنظافة، تُعد هذه الحمامات تدخلاً حاسماً لتعزيز السلامة والخصوصية والكرامة، خاصة للفئات الأكثر ضعفاً. كما توفر هذه المرافق إمكانية الوصول إلى خدمات صرف صحي آمنة، مما يسهم في حماية البيئة ويحد بشكل كبير من انتشار الأمراض والعدوى المنقولة عبر المياه، بما في ذلك الإسهال المائي الحاد، على المدى الطويل.
وشمل التدخل بناء أنواع مختلفة من الحمامات لتتناسب مع الفئات المستهدفة، جميعها مجهزة بالأدوات اللازمة لخدمة المجتمع وضمان كرامته وخصوصيته. وتشمل هذه المرافق ميزات مثل المراحيض الحديثة ، والحنفيات، وأنظمة السباكة الداخلية، وأنظمة إضاءة تعمل بالطاقة الشمسية، بالإضافة إلى خيارات تيسير الوصول لذوي الإعاقة.
تمثل هذه المبادرة خطوة مهمة نحو تحسين الظروف المعيشية والنتائج الصحية للفئات الضعيفة في اليمن، مما يعكس التزام جمعية رعاية الأسر وشركائها بتهيئة بيئة أكثر أماناً وكرامة للجميع.